محافظة الشرقيه
مرحبا بك فى منتديات التعلم النشط والتقويم الشامل بمحافظة الشرقيه
محافظة الشرقيه
مرحبا بك فى منتديات التعلم النشط والتقويم الشامل بمحافظة الشرقيه
محافظة الشرقيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محافظة الشرقيه


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تقرر عقد اجتماع هام وذلك يوم الخميس الموافق : 29/3/2012م الساعة العاشرة صباحا وذلك بقاعة الاجتماعات بالمديرية للسادة مسئولي التعلم النشط بالادارات ويحضر شخصيا دون الانابه لاى شخص اخر ومع كل زميل تقرير بم تم خلال الفترة السابقة والله ولى التوفيق
عدد تلاميذ الصف الاول 112975 عدد المعلمين 2559 عدد موجهى اللغة العربية 155عدد موجهى المرحلة الابتدائية 841
المواضيع الأخيرة
» مطلوب خريطة المنهج للمرحلة الاعدادية لغة انجليزية
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالثلاثاء ديسمبر 09, 2014 6:46 pm من طرف fiftyano

» استراتيجيات القرائية
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالثلاثاء أكتوبر 14, 2014 1:17 pm من طرف زائر

» سجلات مسئول النعلم النشط
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالأحد أكتوبر 05, 2014 9:35 pm من طرف زائر

»  مطويات التعلم النشط
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالثلاثاء مارس 04, 2014 11:29 pm من طرف سمير جمعه

» مجموعات التدريب
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالأحد ديسمبر 01, 2013 8:06 pm من طرف سمير جمعه

» الجودة والتعلم النشط
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالثلاثاء نوفمبر 26, 2013 8:23 pm من طرف سمير جمعه

» الأنشطة المصاحبة
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2013 8:53 pm من طرف سمير جمعه

» مصادر التعلم
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2013 8:38 pm من طرف سمير جمعه

» مجمع استراتيجيات التعلم
 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2013 8:20 pm من طرف سمير جمعه

اهلا وسهلا
مدرسة الثانويه العسكريه
http://ecole.be.tt
ادارة شرق
http://ezde.dahek.net/
اهداء منتدى القرائية لتبادل الخبرات

 

  تعريف مشروع timss الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مدحت زكى

مدحت زكى


عدد المساهمات : 57
تاريخ التسجيل : 09/09/2009

 تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Empty
مُساهمةموضوع: تعريف مشروع timss الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق    تعريف مشروع timss  الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق Emptyالإثنين يناير 10, 2011 12:36 am

الاختبارات الدولية ال TIMSS
بدأنا في الفترة الاخيره نسمع عن مصطلح الاختبارات الدولية الـ timss وذلك مزامنه مع مشروع تطوير العلوم والرياضيات فما المقصود به؟؟
الاتّجاهات في الدراسة العالمية للرّياضيات والعلوم (TIMSS):

مقدمة :
معناها اللفظي : توجهات الدراسات العالمية للعلوم والرياضيات
Trends of the International Mathematics and Science Studies.
وهو مصطلح مختصر لدراسة أجريت عن التوجهات العالمية في العلوم و الرياضيات وهي أداء اختبارات عالمية لتقييم التوجهات في مدى تحصيل الطلاب في العلوم و الرياضيات ويتم تقييم الطلاب في الصفوف الرابع و الثاني المتوسط ( الصف الثامن ) .
وهي دراسة عالمية تهدف إلى التركيز على السياسات والنظم التعليمية، ودراسة فعالية المناهج المطبقة وطرق تدريسها، والتطبيق العملي لها، وتقييم التحصيل وتوفير المعلومات لتحسين تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم. وتتم هذه الدراسة تحت إشراف الهيئة الدولية لتقييم التحصيل التربوي (IEA).
ولتحقيق العدالة والموضوعية عند مقارنة بيانات الدول المشاركة، يتم إجراء الاختبار في العلوم والرياضيات في نفس الوقت في كل الدول المشاركة في الدراسة. وقد تم التركيز منذ الدورة الثالثة لاختبارات TIMSS سنة 2003م على الأسئلة التي تقيس قدرة الطالب على التحليل والتفسير وحل المشكلات.
ولضمان تحقيق أعلى قدر من الجودة والدقة لاختبارات TIMSS فإنه يتم العمل على أن تتطابق جميع إجراءات الاختبار مع المعايير الموضوعة. وتشمل تلك الإجراءات اختيار عيّنة الطلبة، وترجمة الاختبار، وتصميم كراساته والاستبيانات المصاحبة له وإدارته، وتصحيح الإجابات وتحليل النتائج وإعداد التقارير النهائية، وكذلك تنظيم الدورات التدريبية التي تعقد للقائمين على تنفيذ الإجراءات المذكورة .
ومن خلال تطبيق اختبارات TIMSS يتم جمع مصفوفة بيانات عن البيئة التعليمية والمنزلية التي تؤثر في تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم وتنعكس آثارها على معدلات تحصيل الطلبة.
إن الدراسة الدولية في الرياضيات والعلوم (TIMSS) هي دراسة تُجرى على المستوى الدولي وتُعنى بدراسة معارف ومهارات وقدرات الطلاب في الرياضيات والعلوم. وهي تستقصي إنجازات الطلاب في هاتين المادتين في مجموعة من دول العالم . وقد صُممت الدراسة لتقيس الفروق بين النظم التعليمية الوطنية وتفسير هذه الفروق وذلك للمساعدة في تطوير وتحسين تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم في جميع أنحاء العالم.
.كانت ولا تزال العلوم و الرياضيات منذ فترة طويلة بؤرة الدراسات من قبل IEA الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي
The International Association for the Evaluation of Educational Achievement
التي مقرها في أمستردام بهولندا ، فلقد أشرفت عبر السنوات الماضية على الكثير من الدراسات التي تتعلق بالعلوم و الرياضيات .
ويعود تاريخ إجراء أول دراسة دولية في مادة الرياضيات للعام 1964 وهي الدراسة التي عُرفت باسم (FIMS)، كما تم تقويم أداء الطلاب في مادة العلوم ضمن ست مواد أخرى في عامي 1970-1971 . وظلت كل من الرياضيات والعلوم محل اهتمام وتركيز البحوث التربوية الكبرى التي نُفذت في الأعوام 1980 – 1982 و1983– 1984 على التوالي وفي العام 1983 – 1984 قدمت الدراسات العالمية الثانية للعلوم ( SISS ) بمشاركة 24 دولة .
وفي عام 1990م قرر الاجتماع العام للجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي القيام بتقويم أداء الطلاب في مادتي الرياضيات والعلوم معاً على نحو دوري كل أربع سنوات. وشكّل ذلك القرار بداية الدراسات الدولية الموسعة لقياس اتجاهات أداء الطلاب ، ليبدأ إجراء الدراسة الدولية في الرياضيات والعلوم المعروفة باسم (TIMSS) والتي تم تنفيذها لأول مرة في عام 1995م. وتكرر إجراؤها بعد ذلك كل أربع سنوات في عام 1999م ، ثم في عام 2003م ثم وأقيمت آخر مسابقة في أبريل 2007 ، وستعلن النتائج بالتفصيل في شهر يوليو من العام 2008م .
إن معرفة المزيد حول الممارسات الفعالة في تدريس الرياضيات والعلوم يُعتبر تحدياً مستمراً للتربويين والباحثين. إن الغرض من الدراسة الدولية للرياضيات والعلوم للعام2007م يتمثل في استمرار حصر اتجاهات الإنجازات التي يحققها طلاب الصفين الرابع والثامن في مادتي الرياضيات والعلوم. كما أنها توفر الفرصة للدول الغير مشاركة لجمع بيانات حول هذه الدراسة للمرة الأولى. وقد تم من خلال الدراسة الدولية في الرياضيات والعلوم للعام 2003م تقويم طلاب الصفين الرابع والثامن في مادتي الرياضيات والعلوم. وقامت تلك الدراسة بقياس اتجاهات إنجازات طلاب الصف الثامن للمرة الثانية، واتجاهات إنجازات طلاب الصف الرابع للمرة الأولى منذ 1995م

مشاركة الدول العربية :
وقد لوحظ تأخر ترتيب الدول العربية عموما في نتائج هذه التجربة مقارنة مع الدول الأخرى والتي برز منها بتفوق واضح كل من سنغافورا، تايوان، هونج كونج ، الولايات المتحدة ، قبرص وغيرها.
حيث تم تطبيق الدراسة الأولى من "TIMSS" في العام 1995، وبمشاركة دولة عربية واحدة هي الكويت. وفي العام 1999، تم تنفيذ الدراسة بمشاركة ثلاث دول عربية هي الأردن، وتونس، والمغرب.
في العام 2003، تم تنفيذ دراسة "التوجهات الدولية في الرياضيات والعلوم 2003" وبمشاركة عشر دول عربية، قدم برنامج (UNDP) تمويلاً لخمس منها وهي: مصر، ولبنان، واليمن، وفلسطين، وسوريا؛ في حين شاركت كل من تونس، والمغرب، والأردن بمنح من البنك الدولي؛ وشاركت كل من السعودية، والبحرين بتمويل خاص منها.
في العام 2007 بدأ تنفيذ الدراسة الدولية الرابعة "TIMSS 2007"، وبمشاركة أكثر من 60 دولة، منها خمس عشرة دولة عربية وهي: مصر، ولبنان، واليمن، وفلسطين، وسوريا، والأردن، والجزائر، وجيبوتي، وتونس، والمغرب، والسعودية، والبحرين، وقطر، وعمان، والكويت.
الفئة المستهدفة ، وحتى تكون اختبارات TIMSS وما تخلص إليه من نتائج أداة فاعلة لدى مخططي السياسة التربوية وصانعي ومتخذي القرار، فقد اختارت الهيئة الدولية لتقييم التحصيل التربوي (IEA) أن يكون تقييم الطلبة في نهاية الأربع سنوات الأولى، أي في الصف الرابع الابتدائي ثم عند نهاية السنوات الأربع التالية أي في الصف الثاني المتوسط من التعليم النظامي.

أهمية الاختبار
ستمكن اختبارات TIMSS القائمين على التعليم مما يلي :
1- الحصول على بيانات شاملة ومقارنة دولياً عن المفاهيم والمواقف التي تعلمها الطلبة في مادتي العلوم والراضيات في الصفين الرابع الابتدائي والثاني المتوسط .
2- القدرة على قياس مدى التقدم في تعليم وتعلم الراضيات والعلوم بالمقارنة مع الدول الأخرى في نفس الوقت .
3- متابعة المؤثرات النسبية للتعليم والتعلم في الصف الرابع الابتدائي ومقارنتها مع تلك المؤثرات في الصف الثاني المتوسط, حيث إن مجموعة التلاميذ الذين يتم اختبارهم في الصف الرابع في دورة ما , يتم اختبارهم في الصف الثامن (الثاني المتوسط ) في الدورة التالية . ( تجرى اختبارات TIMSS دورياً كل 4 سنوات ) .
4- الوصول إلى أهم وأفضل الوسائل المؤدية إلى تعليم أفضل وذلك عبر مقارنة نتائج الاختبارات لدينا مع نتائج الدول الأخرى في سياق السياسات والنظم التعليمية المطبقة والتي تؤدي إلى معدلات تحصيل عالية لدى الطلبة .
* أول مسابقة 1995م والثانية 1999م والثالثة 2003 م بمشاركة (51) دولة .
وآخر مسابقة 2007م بمشاركة (67) دولة منها خمس عشرة دولة عربية من بينها خمس من دول مجلس التعاون الخليجي.
والمسابقة الخامسة ستجرى عام 2011م
الموقع الرسمي : timss . bc . edu


الهدف من دراسة timss

الهدف العام من مشروع الـ timss هو معرفة و مقارنة مستوى أداء تحصيل طلاب الصفين الثامن (الثاني المتوسط) والصف الرابع في العلوم والرياضيات بمستوى الأداء العالمي بغرض تطوير مستوى التعليم للإرتقاء به إلى مستوى الجودة العالمية من خلال مقارنة نتائج تحصيل طلاب بلد ما بطلاب دول العالم المشاركة في هذه المسابقة .

إن الهدف الرئيس من هذه الدراسة هو مقارنة تحصيل الطلبة في العلوم و الرياضيات في أنظمة تربوية متباينة في خلفياتها الثقافية و الاقتصادية و الاجتماعية بهدف التعرف على مستوى التحصيل في تلك الأنظمة ، وقياس مدى تأثير مجموعة من العوامل ذات العلاقة على مستوى التحصيل ، وتطوير الإحصائيات الخاصة بأداء الطلاب في المرحلة التأسيسية في مادتي العلوم والرياضيات ، وكذلك تدريب الكوادر الوطنية في مجال إجراء الاختبارات القياسية وجمع البيانات الخاصة بأداء العملية التعليمية

فكان لهذه الدراسات ميزات عديدة من بينها :

- إعطاء جميع الدول فرصة لقياس التحصيل العلمي في مادتي الرياضيات والعلوم ومقارنته بالدول الأخرى المشاركة في الدراسة عالمياً أو عربياً .
- إمداد كل دولة مشاركة بمصادر ثرية لتحليل نتائج التحصيل في المادتين ، والتي ستسهم في عملية تطوير و تحسين تعليم وتعلم المادتين بصفة خاصة ، والنظام التعليمي بصفة عامة .
- بجانب الاختبارات التحصيلية ، تطلب هذه الدراسة من الطلبة و المعلمين ومديري المدارس استكمال استبيانات متعلقة بتعليم وتعلم المادتين . هذه البيانات الناتجة توفر صورة حية حول المتغيرات والصعوبات في تدريس المادتين ، وتساعد على إظهار القضايا الجديدة المرتبطة بجهود التطوير في مجال المناهج وطرق التدريس وتدريب المعلم.
- مقارنة المستوى التحصيلي للعلوم و الرياضيات على مستوى
التحصيل في الدول الأخرى .
- دراسة الفروق بين أنظمة التعليم الوطنية بغرض المساعدة على
تحسين تعليم و تعلم العلوم و الرياضيات على مستوى العالم .
-تعويد الطلبة على تطبيق جميع المفاهيم الرياضية والعلمية التي درسوها لتطوير أدائهم.
-تدريب المعلم على صياغة الأسئلة الموضوعية التي تتمحور حول المعلومة بحيث يستخدم الطلبة المفاهيم و المهارات الخاصة بهذه المعلومة للوصول إلى الحل الصحيح .
- اكساب الطلبة المهارات الرياضية و العلمية التي تعتمد على أسلوب التفكير و التحليل والتحدي .
-إعادة النظر في مناهج العلوم و الرياضيات بما يتوافق مع المناهج في الدول الأخرى .
- الاهتمام بتطوير طرق التقويم و التركيز على التقويم البنائي وقياس المهارات المكتسبة فكريا و عليما و التقليل من أسئلة التذكر و الحفظ .
- تنوع طرائق التدريس بما يساعد على تنمية مهارات التفكير العلمي لدى المتعلمين .
لهذا البرنامج تأثير كبير في إصلاح و تطوير الجهود المبذولة لرفع مستوى تعليم و تعلم الرياضيات والعلوم في العالم ، حيث أنه يلبي حاجة جمع البيانات اللازمة ، للتحكم في عملية التطوير من جهة وتحسين السياسات الهادفة لتقييم و توجيه الاستراتيجيات التعليمية الجديدة من جهة أخرى .
• تجذير ثقافة وممارسات راسخة في إجراء تقييم موضوعي للأنظمة والمؤسسات التربوية لدى البلدان المشاركة.
• تقديم المساعدات الفنية لصياغة سياسات واستراتيجيات لإصلاح الأنظمة التربوية الخاصة بكل دولة من الدول المشاركة في نهاية الدراسة.
• تطوير جهاز من التربويين والإداريين والباحثين المدربين وذوي الخبرة في النواحي الأساسية من التقييم. بما في ذلك إعداد التقارير، إضافة إلى أصول سحب العينات، وإكسابهم الخبرة في تقييم تأثير الإصلاحات والسياسات التربوية باستمرار.


وقد كشفـت نتـائج الـدراسةللصـف الثامـن فيـما يتعلـق بمستويات الأداء الدولية، أن نسبة قليلة جدًا (لم تبلـغ 1%) من الطلبة العرب قد وصلوا إلى مستوى الأداء المتقدم (Advance International Benchmarks) ، في حين لم يبلغ (45%) من الطلبة العرب مستوى الأداء المنخفض (Low International Benchmarks)، الذي يمثل الحد الأدنى من الأداء المقبول فيالرياضيات .
أما بالنسبةللصف الرابع، حيث شاركت ثلاث دول عربية هي تونس والمغرب واليمن، كانت نتائجالرياضيات أسوأ من مثيلتها في الصف الثامن، فقد بلغ متوسط الأداء العربي لهذا الصف 321 علامة مقارنة بـ 495 علامة للمتوسط الدولي، وقد كان أداء الذكور والإناث في هذاالصف متقارباً أيضاً مع أفضلية قليلة للذكور ولكنها غير دالةإحصائياً.
أما فيما يتعلقبالأداء وفق مستويات الاداء الدولية (International Benchmarks)، فقد تكررت النتيجةذاتها مع الصف الثامن، وبصورة أكثر سوءًا، حيث بلغت نسبة الطلبة العرب الذين لميبلغوا مستوى الأداء المنخفض 76%.
وفي الفصل الثالث من هذا التقرير تم ربط مؤشرات الأداء في الرياضياتببعض المتغيرات ذات العلاقة، كالمتغيرات المتعلقة بالطالب والمنهاج والمعلِّموالمدرسة، في محاولة لتوفير مجموعة من البيانات التي تمكن التربويين – على كافةمستوياتهم- من الوصول إلى استنتاجات توجه صناعة القرار التربوي بما يخدم عمليةتطوير الأنظمة التربوية العربية.
فبالنسبة للمتغيرات المتعلقة بالطالب، تناول هذا الفصل متغيرات الخلفيةالأسرية (الاجتماعية والاقتصادية) للطالب، وطموحه وثقته بقدراته، وممارساتهالدراسية، واتجاهاته نحو مادة الرياضيات. أما المتغيرات المتعلقة بالمنهاج فقد شملتوجود منهاج وطني، وامتحانات وطنية ونسبة الوقت المدرسي المخصصّ للرياضيات، وطبيعةالمهارات التي تضمنتها مناهج الرياضيات، ومدى تغطية مناهج الرياضيات الوطنيةلمهارات الرياضيات التي قاستها اختبارات الدراسة الدولية. أما المتغيرات المتعلقةبالمعلم فقد شملت متطلبات تعزيز ودعم مهنة التعليم في الرياضيات، والجهات الوطنيةالمسؤولة عن إجازة مهنة التعليم، والإعداد الأكاديمي والمهني لمعلمي الرياضيات،وتخصصات هؤلاء المعلمين. أما متغيرات المدرسة، فقد غطت خصائص العمليات الصفية،وخصائص الفصل – الشعبة- التي تقدمت لاختبارات الدراسة الدولية، والزمن المخصصلتدريس الرياضيات، ومحتوى مادة الرياضيات التي تدرّس للطلبة، وطرق التدريس التييعتمدها المعلّم، واستعمال الآلات الحاسبة والحواسيب في عمليتي التعليم والتعلّم،واستراتيجيات التعليم التي يعتمدها معلمو الرياضيات، ومشاركة المجتمع المحليوأولياء الأمور في العملية التعليمية، وجودة البيئة المدرسية، والأمان داخلالمدرسة.
وفي الفصل الرابعمن هذا التقرير تم استعراض متوسطات الأداء في العلوم لكل دولة مقارنة بالمتوسطينالعربي والدولي، كما تم وصف متوسطات الأداء حسب بعض المتغيرات ذات العلاقة، كأجزاءمحتوى مادة العلوم والجنس. ثم تناول الفصل طبيعة الأداء في العلوم مقارنة بمستوياتالأداء الدولية (International Benchmarks) كما حددتها الجهات الدولية المشرفة علىالدراسة.
وقد بينت نتائجهذا الفصل فيما يتعلق بالصف الثامن، أن المتوسط العربي للأداء في العلوم قد بلغ 419علامة، مقارنة بالمتوسط الدولي الذي بلغ 474 علامة. وقد عكس هذا المؤشر تدنيالمتوسط العربي العام في العلوم، ولكن بصورة أقل حدّة مما كانت عليه الحال فيالرياضيات، فقد تجاوزت دولة عربية واحدة (الأردن) المتوسط الدولي بعلامة واحدةفقط.
وبالنسبة للفروق بينالجنسين، فقد أظهرت نتائج الدراسة بالنسبة للصف الثامن فرقًا دالاً إحصائيا فيمتوسطات أداء الذكور والإناث العرب في العلوم لصالح الإناث، أما على مستوى الدولةالواحدة، فقد جاءت الفروق لصالح الإناث في كل من البحرين، والأردن، وفلسطينوالسعودية، وكان الفرق في الأداء لصالح الذكور في كل من المغرب، وتونس. وكان الفرقغير دال إحصائياَ، في كل من مصر ولبنان وسوريا.
وقد كشفت نتائج الدراسة بالنسبة للصف الثامن فيما يتعلقبمستويات الأداء الدولية، أن نسبة قليلة جداً بلغت (1%) من الطلبة العرب قد وصلواإلى مستوى الأداء المتقدم(Advance International Benchmarks) في حين لم يبلغ (41%) من الطلبة العرب مستوى الأداء المنخفض (Low International Benchmarks)، الذي يمثلالحد الأدنى من الأداء المقبول في العلوم.
أما بالنسبة للصف الرابع، حيث شاركت ثلاث دول عربية هيتونس والمغرب واليمن، فقد كانت نتائج العلوم أسوأ من مثيلتها في الصف الثامن، حيثبلغ متوسط الأداء العربي لهذا الصف 289 علامة مقارنة بـ 489 علامة للمتوسط الدولي،وقد بلغ الفرق بين متوسطي الذكور والإناث في 7 علامات لصالح الإناث، إلا أن هذاالفرق غير دال إحصائياً.
أما فيما يتعلق بمستوى الأداء مقارنة بمستويات الاداء الدولية (International Benchmarks) للصف الرابع، فقد تكررت نفس نتيجة الصف الثامن وبصورةأكثر سوءاً، حيث بلغت نسبة الطلبة العرب الذين لم يبلغوا مستوى الأداء المنخفض 76%.
أما الفصل الخامس منهذا التقرير، فقد تم ربط مؤشرات الأداء في العلوم ببعض المتغيرات ذات العلاقة،كالمتغيرات المتعلقة بالطالب والمنهاج والمعلِّم والمدرسة، في محاولة لتوفير مجموعةمن البيانات التي تمكن التربويين – على كافة مستوياتهم- من الوصول إلى استنتاجاتتوجه صناعة القرار التربوي بما يخدم عملية تطوير الأنظمة التربويةالعربية.
كما تناول هذاالفصل متغيرات الخلفية الأسرية (الاجتماعية والاقتصادية) للطالب، وطموحه وثقتهبقدراته، وممارساته الدراسية، واتجاهاته نحو مادة العلوم. بالاضافة الى المتغيراتالمتعلقة بالمنهاج، التي شملت وجود المنهاج الوطني، والامتحانات الوطنية ونسبةالوقت المدرسي المخصصّ للعلوم، وطبيعة المهارات التي تضمنتها مناهج العلوم، ومدىتغطية مناهج العلوم الوطنية لمهارات العلوم التي قاستها اختبارات الدراسة الدولية. أما المتغيرات المتعلقة بالمعلّم فقد شملت متطلبات دعم وتعزيز مهنة التعليم فيالعلوم، والجهات الوطنية المسؤولة عن إجازة مهنة التعليم، والإعداد الأكاديميوالمهني لمعلمي العلوم، وتخصصات هؤلاء المعلمين. أما المتغيرات المتعلقة بالمدرسة،فقد غطت خصائص العمليات الصفية، وخصائص الفصل – الشعبة- التي تقدمت لاختباراتالدراسة الدولية، والزمن المخصص لتدريس العلوم، ومحتويات مادة العلوم التي تدرّسللطلبة، وطرق التدريس التي يعتمدها المعلّم، واستعمال الحواسيب في عمليتي التعليموالتعلّم، واستراتيجيات التعليم التي يعتمدها معلمو العلوم، ومشاركة المجتمع المحليوأولياء الأمور في العملية التعليمية، وجودة البيئة المدرسية، والأمان داخل المدرسة.
كما تناول هذاالفصل متغيرات الخلفية الأسرية (الاجتماعية والاقتصادية) للطالب، وطموحه وثقتهبقدراته، وممارساته الدراسية، واتجاهاته نحو مادة العلوم. بالاضافة الى المتغيراتالمتعلقة بالمنهاج، التي شملت وجود المنهاج الوطني، والامتحانات الوطنية ونسبةالوقت المدرسي المخصصّ للعلوم، وطبيعة المهارات التي تضمنتها مناهج العلوم، ومدىتغطية مناهج العلوم الوطنية لمهارات العلوم التي قاستها اختبارات الدراسة الدولية. أما المتغيرات المتعلقة بالمعلّم فقد شملت متطلبات دعم وتعزيز مهنة التعليم فيالعلوم، والجهات الوطنية المسؤولة عن إجازة مهنة التعليم، والإعداد الأكاديميوالمهني لمعلمي العلوم، وتخصصات هؤلاء المعلمين. أما المتغيرات المتعلقة بالمدرسة،فقد غطت خصائص العمليات الصفية، وخصائص الفصل – الشعبة- التي تقدمت لاختباراتالدراسة الدولية، والزمن المخصص لتدريس العلوم، ومحتويات مادة العلوم التي تدرّسللطلبة، وطرق التدريس التي يعتمدها المعلّم، واستعمال الحواسيب في عمليتي التعليموالتعلّم، واستراتيجيات التعليم التي يعتمدها معلمو العلوم، ومشاركة المجتمع المحليوأولياء الأمور في العملية التعليمية، وجودة البيئة المدرسية، والأمان داخلالمدرسة.
أما الفصل السادس،فقد تضمن مجموعة من التوصيات التي بنيت على النتائج التي وفرتها الدراسة الدولية،وقد تمحورت هذه التوصيات في عدة مجالات:
• توصيات عامة حول المشاركة في مثل هذه الدراسات.
• توصيات حول المنهاج.
• توصيات حول أساليبالتدريس والتقويم.
• توصيات حول البيئة المدرسية وعمليات التعليم والتعلّم داخل المدرسة.
• توصيات حول المعلّم.
كما يضم هذا الفصل بعضالملاحق ذات الأهمية حول مستويات أداء الدول المشاركة بالدراسةالدولية.
ما بين ألـ timss وبين imo ( اولمبياد الرياضيات الدولي ) :
حيث بينا أن كل بلد مشارك يختار هو أي ست طلاب دون سنالثامنة عشر ويقيم لهم معسكرات تدريبية وبالتالي يحصل على درجات عالية رغم أن مستوىتحصيل طلاب البلد ككل ليس بالضرورة متميزاً لأن العينة انتقائية بينما في اختبارالتيمز يتم اختيار الطلاب عشوائياً ولذا لا بد أن يكون مستوى التعليم في البلد ككلمميزا .
ومن جهة أخرى فإنأسئلة أولمبياد الرياضيات صعبة جداً لا يستطيع حلها إلا من تدرب عليها فلن يتمكنمجموعة من أساتذة الجامعات حل سؤال من المسابقة إلا إذا كانوا متدربين عليه بينمااختبار التيمز فالأسئلة في متناول يد الطالب ومن داخل منهجه ولكن تصاغ بأسلوب يعالجالفهم والتفكير لا غير .
فالدولة التي تريد أن تستفيد من اختبارات التيمز فعليها التعاون معالمنظمة الدولية وإعطاء عينات عشوائية وإلا لن ستفيد منها شيء وعليها الاستفادة مننتائج الدراسة .
فدومًاالتطوير ينطلق من نتائج التقويم

وأيضًا عن "الاتّجاهات في الدراسة العالمية للرّياضيات والعلوم"TIMSS
التعريفبالاختبار وأهدافه

الاتّجاهات في الدراسة العالميةللرّياضيات والعلوم (timss )، دراسة عالمية تهدف إلى التركيز على السياسات والنظمالتعليمية، ودراسة فعالية المناهج المطبقة وطرق تدريسها، والتطبيق العملي لها،وتقييم التحصيل وتوفير المعلومات لتحسين تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم. وتتم هذهالدراسة تحت إشراف الهيئة الدولية لتقييم التحصيل التربوي iea ومقرها هولندا.
ولتحقيق العدالة والموضوعية عندمقارنة بيانات الدول المشاركة، يتم إجراء الاختبار في العلوم والرياضيات في نفسالوقت في كل الدول المشاركة في الاختبار. وقد تم التركيز منذ الدورة الثالثةلاختبارات timssسنة 2003 على الأسئلة التي تقيس قدرة الطالب على التحليل والتفسيروحل المشكلات.
ولضمان تحقيق أعلىقدر من الجودة والدقة للاختبارات فإنه يتم العمل على أن تتطابق جميع إجراءاتالاختبار مع المعايير الموضوعة. وتشمل تلك الإجراءات اختيار عيّنة الطلبة، وترجمةالاختبار، وتصميم كراساته والاستبيانات المصاحبة له وإدارته، وتصحيح الإجاباتوتحليل النتائج وإعداد التقارير النهائية، وكذلك تنظيم الدورات التدريبية التي تعقدللقائمين على تنفيذ الإجراءات المذكورة .
ومن خلال تطبيق اختبارات timss يتم جمع مصفوفة بيانات عن البيئة التعليميةوالمنزلية التي تؤثر في تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم وتنعكس آثارها على معدلاتتحصيل الطلبة.

ركزت تيمس timss 2007 على مجموعتين منالطلاب:
- طلبةالصف الرابع
- طلبة الصف الثامن
إضافة إلى الإجابة عن أسئلةاختبارات تيمس للرياضيات والعلوم قام الطلبة بتعبئة استبيان قصير عن خلفياتهمالأساسية لتوفير معلومات عن الطلبة وخلفياتهم الأسرية ومواردهم المنزلية وتطلعاتهمالتعليمية وتوجهاتهم نحو الرياضيات والعلوم.
وقام معلمو الرياضيات والعلوم الذين يقومون بتدريس الطلبةالذين شاركوا في الاختبار بتعبئة استبيان يسأل عن مؤهلاتهم وتنميتهم المهنيةوممارساتهم التدريسية وتوجهاتهم الخاصة نحو تدريس الرياضيات والعلوم.
كما طُلب أيضاً من مدراء المدارستقديم معلومات عن تنظيم مدارسهم ومصادر التدريس والخطة الدراسية.
ما الذي تقيسه تيمس TIMSS؟

بناء على دراسات IEA السابقة تستخدم تيمس TIMSS المنهج كمفهوم تنظيمي رئيسي للنظر في كيفية توفير الفرص التعليمية للطلبة وفي كيفية ترجمة هذه الفرص إلى تحصيل علمي.
تركز تيمس TIMSS على ثلاثة أبعاد لمنهجي الرياضيات والعلوم:

المنهج المستهدف - و يُعرف بأنه المنهج الذي تم تحديده على المستوى الوطني أو مستوى النظام التعليمي.
المنهج المنفذ: ويُعرف بأنه المنهج كما يتم تفسيره وتطبيقه من قبلمعلمي الصفوف.
المنهج المطبق:وهو أجزاء المنهج التي تعلمها الطلبة كما تدلع ليها توجهات الطلبة وتحصيلهم العلمي.
تسمح تلك الأبعاد الثلاثة بالتعامل مع مجموعة مختلفة من الأسئلة. فعلى سبيل المثال يسمح التركيز على المنهج المستهدف أن يجيب الفرد على السؤال:
* ما المتوقع أن يتعلمه طلبة الرياضيات والعلوم؟
ومقابلذلك فإن التركيز على المنهج المنفذ يتناول أسئلة مثل:
* ما الفرص أمام الطلبة لتعلمالرياضيات والعلوم؟
والأهم من ذلك، توفر تيمس TIMSS إجابات لأسئلة مثل:
- ما مفاهيم الرياضيات والعلوم والعمليات والتوجهات التياكتسبها الطلبة؟
- ما العوامل التيتؤدي إلى التباين في التحصيل الطلابي في الرياضيات والعلوم؟
وفي هذا الإطار النظري العريض تضعهيئة تيمس TIMSS استبياناتها للحصول على معلومات عن المستهدف تدريسه وما ما تمتدريسه فعلياً ، واختبارات الرياضيات والعلوم لتحديد ما تعلمه الطلبة فعلاً فيالرياضيات والعلوم.
تستخدم تيمس TIMSS أسلوب مصفوفة اختيار العينة التي تقسم الطلبة بموجبها إلى مجموعات تخضعلمجموعات مختلفة من أسئلة الاختبارات. وطالما أن هذه الأسئلة يتم تحديدها عشوائياًفإن من شأن ذلك تقديم تغطية أوفر لمجالات المحتوى.
لقد صممت اختبارات تيمس TIMSS لتقدم تقديرات صحيحة وصادقةعن التحصيل التعليمي الشامل للطلبة ، لذلك تم وضع كل من أسئلة الرياضيات والعلوم في 28 مجموعة استخدمت لتكوين 14 كراسة من كراسات الاختبار وتحتوي كل كراسة اختبار على 4 مجموعات من أسئلة الرياضيات والعلوم (مجموعتين لكل مادة).
في الصف الرابع تستغرق الإجابة عنكل مجموعة من مجموعات الأسئلة حوالي 18 دقيقة من وقت الاختبار. أما في الصف الثامنفتستغرق الإجابة عن كل مجموعة من مجموعات الأسئلة 15 دقيقة من وقت الاختبار.
وتجمع أسئلة تيمس TIMSS بين أسئلةاختيار من متعدد وأسئلة تتطلب إعطاء إجابات قصيرة.
تشمل أسئلة الرياضيات المجالات الخمسة الخاصة بمحتوىالمنهج وهي: { الأعداد والجبر والقياس والهندسة والبيانات } وعبر أربعة مستوياتمعرفية وهي: { معرفة الحقائق والإجراءات واستخدام المفاهيم وحل المشكلات الروتينيةوالتحليل الفكري }
لمزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعريف مشروع timss الذى يطبق فى بعض مدارس ادارة شرق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تعريف مشروع pirls الذى بطبق فى بعض مدارس ادارة شرق
»  تطبيق برنامج timss فى بعض مدارس ادارة شرق الزقازيق
»  تطبيق برنامج pirls فى مدارس ادارة شرق الزقازيق
» مشروع تكافل صحى
»  نموذج لاستبيانات وامتحانات pirls, timss للهيئة الدولية وهيئة المعونة الامريكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محافظة الشرقيه :: التقويم الشامل-
انتقل الى: